ماذا تعرفون عن الوصول للمتعة الجنسية عند المرأة ؟

و أن هناك الكثير من الحقائق حول النشوة الجنسية عند السيدات، والتى يجب معرفتها من جانب الزوجين لإتمام السعادة الزوجية.

 

 

 

إذا ما كان الإنسان لا يشعر بلذة الطعام إلا عندما يجوع فكذلك هى المستقبلات الحسية لدى الزوجة، والتى تحتاج الى فترة راحة حتى تشعر بالاحتياج للعلاقة من جديد

 

و تختلف الاحتياج العاطفى من زوجة لأخرى ما بين أيام الى عدة أسابيع وإذا مرت الفترة تصبح كل مستقبلات المرأة جاهزة تماما.

 

 

الرائحة السيئة تسد المستقبلات الحسية والجنسية لدى السيدة و العكس، فيجب النظافة الشخصية للزوج من خلال الاستحمام قبل الإقبال على العلاقة، حتى تتمكن السيدة من إتمام السعادة الزوجية.

 

 

يصاحب الولادة الطبيعية درجة كبيرة من ضعف عضلات الحوض مما يؤدى إلى اتساع فى القناة المهبلية، و تحتاج إلى جراحة أو تمرينات لعضلات الحوض، فلا تستمتع الزوجة بالوصول للنشوة، لذلك قد تكون القيصرية افضل كثيرا.

 

 

الختان يؤثر بصورة ما على الزوجة ولكن لا يلغى الشعور تماما، الختان يقلل من المستقبلات الموجودة فى المنطقة التناسلية مما يجعلها تحتاج لوقت أطول للوصول للنشوة.

 

 

السيدة يجب أن تعلم زوجها بالأماكن التى تشعر بها بالمستقبلات دون حياء منه، لأنه إذا لم يحدث ذلك فلم تصل للإتمام العلاقة الجنسية.

 

 

التربية المتحفظة الشديدة حول ما يخص العلاقة الزوجية دون شعور جيد و تواصل بين الأم و ابنتها، يجعلها تشعر بداخلها أن هذه المنطقة ممنوع الوصول لها نهائيا، لأن هذا يبنى حاجزا نفسيا كبيرا، وتظل السيدة عذراء لمدة طويلة بعد الزواج، بسبب أنها تعانى من تشنج مهبلى يمنع الزوج من العلاقة الزوجية 

 

 

عدم معرفة الزوج بالمنطقة التناسلية لدى السيدة، تجعله قد يظن أن بزوجته انسدادا أو ضيق شديد، ولكن هذه المشكلة تنتهى تماما مع توجيه الطبيب.

 

 

إذا دخل الفقر من الشباك خرج الحب من الشباك بكل أنواع بما فيه الالتقاء العاطفى

 

 

هناك أسباب عضوية يجب الانتباه لها مثل الالتهابات المهبلية وهى سبب شهير و الآلام خلال العلاقة الزوجية لأسباب مثل وجود أورام بالمبيض أو التهاب حاد فى الحوض  تحول أيضا دون إتمام السعادة الزوجية، 

 

 

ينبغى فحص الزوجة التى تعانى من مشكلة فى هذا الموضوع، وعدم الوصول إلى تمام العلاقة الزوجة خاصة أن هناك أسبابا قد تمثل المشكلة ويمكن علاجها، فحلها لم يكن مستحيلا.