واحد من جيل العمالقة وهو كاتب روائي وشاعر مصري عبقري ولد في القاهرة في
مصر في 19 من أغسطس عام 1889 . تخرج في مدرسة المعلمين العليا عام 1909م
وعمل بعدها مدّرسا ثم صحفيا بجريدة الأخبار,ثم محررا في جريدة السياسة
الاسبوعية .
انتخب عضوا في مجمع اللغة العربية بالقاهرة .يعد من روّاد مدرسة الديوان ومؤسسيها مع عبد الرحمن شكري وعباس العقاد.
قبض الريح.
صندوق الدنيا(في السياسة والاجتماع).
خيوط العنكبوت.
إبراهيم الكاتب
عود على البدء
في الطريق.
الإنسان والغرور
سحر الحب
الشاعر المحتضر
كأس النسيان
ما أضعت الهوي ولا خنتك الغيب
أمطروا الدمع عليه لا الندى
أغاني مصري حمل رسالة أدبية وفنية ضخمة، فرغم بدايته كشاعر فصحى إلا أنه
اتجه سريعاً للعامية، فوثب بالأغنية الدارجة من السفوح إلى القمم في الشكل
والمعنى معاً.
فاستطاع أن يطوع الصور والمعاني الشاعرية للكلمة العامية وان يرقق عواطف
العامة بالشجي والأنين والذكريات وغيرها من الكلمات التي تخلق الصور التي
لم تعهدها أغنية العامية المصرية من قبل.
في 19 أغسطس 1892 في حي السيدة زينب، بعد إنهاء تعليمه الابتدائي عام
1907 التحق بمدرسة الخديوية الثانوية، وفى هذه الفترة بدأ بتطوير موهبته
الشعرية بحضور منتديات شعرية أسبوعية.
بمدرسة المعلمين وتخرج منها عام 1914، وتم تعيينه مدرساً للجغرافيا
والانجليزية بمدرسة القاهرة الخاصة، وبعد ذلك بست سنوات عُين أمين مكتبة
المدرسين العليا فمنحه هذا المنصب فرصة نادرة لقراءة الشعر والأدب باللغة
العربية والانجليزية والفرنسية.
في
عام 1952 اُختير أميناً للمكتبة بدار الكتب المصرية، حيث أدخل التقنيات
الحديثة التي تعلمها في فرنسا في تنظيم دار الكتب، ثم انضم إلى عصبة الأمم
كأمين مكتبة بعد أن انضمت مصر إليها.
أولى قصائده الوطنية وكان في الخامسة عشر من عمره، وفى عام 1910 نشرت مجلة
الرواية الجديدة قصيدة أخرى. نشر رامي أول دواوينه الشعرية عام 1918.
علي لوحة تذكارية محفور عليها اسمه من جمعية المؤلفين والملحنين بباريس،
كما اُنتخب رئيساً لجمعية المؤلفين وحصل علي ميدالية الخلود الفني من
أكاديمية الفنون الفرنسية.
بعد الذي صُغتُ من أشجى أغانيها
قد كنتُ أسـمعها تشدو iiفتُطربني
واليومَ أسـمعني أبكي iiوأبـكيهــا
وبي من الشَّجْوِ..من تغريد ملهمتي
ما قد نسيتُ بهِ الدنيا ومـا فـيها
وما ظننْـتُ وأحلامي iiتُسامرنـي
أنّي سأسـهر في ذكرى iiليـاليها
يـا دُرّةَ الفـنِّ.. يـا أبـهى iiلآلئـهِ
سبـحان ربّي بديعِ الكونِ iiباريها
مهـما أراد بياني أنْ iiيُصـوّرها
لا يسـتطيع لـها وصفاً iiوتشبيها
الإيراني يقوم بدعم ومساعدة من الولايات المتحدة بإسقاط حكومة رئيس
الوزراء محمد مصدق وإعادة تنصيب محمد رضا بهلوي شاهًا لإيران.
منح
الشعب الألماني أدولف هتلر موافقته انتخابياً على تسلمه تعبير «الفوهرر»
(الزعيم) ومستشار الرايخ. فمن 45 مليون شخص ممن يحق لهم الاقتراع في
ألمانيا، اقترع 38 مليوناً بـ نعم مقابل 4,25 قالوا «لا»، وكانت تلك أكثرية
ساحقة بالنسبة إلى رئيس الدولة الجديد الذي أعلن في 2 آب يوم وفاة الرئيس
هندنبورغ، أن في نيته الجمع بين منصب الرئيس والمستشار في شخصه.
من مواليد الموصل العام 1938 لعائلة من الفلاحين ونشأ فيها وحصل بها على
الثانوية العامة وترجع أصول عائلته إلى الأكراد الشبك من منطقة ديار بكر
التركية، انضم إلى حزب البعث عام 1956 حيث التقى حينها برفيق دربه صدام
حسين وشارك في انقلاب عام 1968 الذي قاد الحزب إلى السلطة.
قبيل
انضمام طه إلى العسكرية كان يعمل كموظف في البنك وبعدها انخرط في السلك
العسكري قبل أن ينضم إلى حزب البعث وعمل ضابطا في الجيش العراقي حتى عام
1968 حيث شوهد بعد انقلاب 17/30 يوليو بعدة أيام يرتدي البدلة العسكرية
برتبة نقيب وظل يرتقي في المناصب الوظيفية إلى ان وصل إلى منصب نائب
الرئيس.
وشغل منصب نائب الرئيس العراقي منذ مارس 1991 حتى سقوط النظام في عام 2003.
سقوط بغداد في عام 2003، دأبت قوات الاحتلال الأمريكية والبريطانية برصد
أكثر المطلوبين من المسؤولين العراقيين لاتهامهم بجرائم حرب ضد الإنسانية
وقامت على توزيع رموز الحكم العراقي على أوراق لعب بعد اختفاء جميع
المسؤولين العراقين بعد دخول قوات الاحتلال بغداد، فقد تم رصد طه على ورقة
العاشر من فئة الالماس وقد تم القاء القبض عليه في 19 اغسطس 2003 على يد
قوات البشمركة الكردية وتم نشر فيديو أعتقاله.
قامت
الحكومة العراقية الانتقالية على تأسيس المحكمة الجنائية الخاصة لتولي
قضية الدجيل التي راح ضحيتها 143 من المواطنين العراقيين اثر مرور موكب
الرئيس العراقي صدام حسين وتعرض موكبه لإطلاق النار، فقد قامت قوات الأمن
العراقية على القاء القبض واعدام المدنيين العراقيين عام 1982 والتي تورط
بها طه ياسين وقد تمت ادانته والحكم عليه بالسجن المؤبد في تاريخ 5 نوفمبر
2006 إلا أن محكمة التمييز رفضت الحكم بحق طه لليونته وطالبت بعقوبة
الاعدام لطه وقد تم إقرار هذا الحكم في يوم الإثنين 12 فبراير 2007.
1883
ولدت مصممة الأزياء الفرنسية
غابرييل بونور شانيل
كوكو شانيل..
مصممة
أزياء فرنسية رائدة أدخلت “البساطة الراقية” إلى عالم الأزياء وتعد من أهم
شخصيات القرن العشرين. أثرها كان كبير جداً و كانت من بين الاشخاص
المتواجدين في لائحة أهم 100 شخصية عالميا والأكثر تأثيراً في القرن عشرين،
والتي أُصدرت من قبل مجلة تايم الشهيرة. و حاليا تعد علامة “كوكو شانيل”
هي من أهم علامات الأزياء عالمياً.

1871
مولد أورفيل رايت
أحد الأخوان رايت الأمريكيين اللذان إخترعا الطائرة.
أورفيل
و ويلبر رايت هما مخترعان أمريكيان ينسب إليهما معظم المؤرخون اختراع أول
طائرة والقيام بأول تجربة طيران ناجحة عن طريق اّلة أثقل من الهواء في 17
ديسمبر 1903.
كما استقبل المخترعان في فرنسا استقبال الأبطال.
ابتدأ الأخوان رايت بصورة فعلية قرن الطيران ومهدا باختراعهم لاول آلة
تتحرك بمحرك دافع أثقل من جسم الإنسان، مهّدا لدخول قرن الطيران من باب
واسع، وشهد القرن العشرين ومنذ ذلك اليوم من شتاء عام 1903 تقدماً هائلاً
في حقل الطيران على مدى ما يقرب من 100 عام تطورت فيها الطائرات ودخلت عصر
الإنتاج الصناعي بغزارة وتنوعت أحجامها وأشكالها ومهمامها والأعباء المكلفة
بإنجازها لدرجة أن محاولة جمع الطرازات التي انتجت في العالم ككل في كتاب
أو مؤلف واحد يعد ضرب من ضروب الخيال.






