القصة الحقيقية جاسوسة اسرائيل على مصر هبة سليم – الصعود الى الهاوية بالصور

 
 
صورة الجاسوسه هبه سليم التي تم تجسيد قصتها في فلم الصعود للهاويه كانت من اخطر الجواسيس على مصر
حتى سقطت في قبضة المخابرات المصرية هي وخطيبها و

هي واحده مصريه انبهرت بالغرب وشافت اسرائيل قوه لا تقهر واشتغلت جاسوسه
علي بلدها بس اللي اجمل من القصه موقف السادات لما الرئيس الأمريكي جه يطلب
العفو عنها ضمن اتفاقيات كامب ديفيد وكان السادات فهم وامر بشنقها يوم
وصوله الصبح


ملحوظه :- تم انزال الصوره للخلط بينها وبين زوجة رأفت الهجان

الخائنه هبه سليم …..“هبة” هي أول جاسوسة عربية، نجحت

أجهزة الاستخبارات “الإسرائيلية” في تجنيدها

الثابت في ملفات جهاز المخابرات المصري أن هبة سليم

عملت لمصلحة جهاز “موساد” “الإسرائيلي”، ليس من أجل المال،

وإنما من أجل وهم كبير سيطر على عقلها، وخدعة أكبر تملكت وجدانها

، صورت لها “إسرائيل” في صورة “دولة عظمى لا تقهر”.

في المقابل كانت هبة سليم تمثل بالنسبة

لجهاز الاستخبارات “الإسرائيلي” الكثير، لذلك

لم يكن غريبا أن تبكي جولدا مائير حزناً على مصير فتاتها المفضلة،

التي وصفتها ذات يوم بقولها: “لقد قدمت ل”إسرائيل” من الخدمات،

أكثر مما قدم زعماء “إسرائيل” أنفسهم”.

والثابت أيضا أنه مثلما بدأت قصة هبة سليم

على نحو مثير، انتهت بصورة أكثر إثارة، حيث صدر

الحكم بإعدامها ونفذ في دقائق، بعدما بدأت الضغوط “الإسرائيلية”

تتزايد على القاهرة لاطلاقها، لدرجة توسط فيها وزير الخارجية

الأمريكي حينذاك “هنري كيسنجر” لدى صديقه الرئيس السادات

لتخفيف الحكم عليها، في وقت كان الأخير يخطط فيه لمعاهدة كامب

ديفيد، وقد تنبه السادات لذلك، فأمر بإعدامها فورا،

بعد أن خشي من أن تقف تلك الجاسوسة عقبة في طريق ما يريد.

كانت المزعومة تكره مصر و المصريين و عاداتهم و تقاليدهم و تصفهم بالمتخلفين و المتأخرين

انكشفت بعد ضرب منصات الصواريخ المصريه وهي لسه تحت الانشاء وكان احد
المهندسين العاملين بها من اصدقائها وربطوا بين الاثنين وبعد اعدامها انتحر
ظابط الاتصال الاسرائيلي الخاص بها في منزله بتل ابيب
ماذا تعرف عن الملك فاروق و مصر فى عهد الملك فاروق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *